السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاسبوع ده انا مش هضيف للمدونة صورة جديدة فنية
لكن انا هضيف صورة توثيقية عادية جدا للمكان اللي حصل فيه التفجير الاخير
في منطقة الحسين في الميدان المقابل لمسجد الحسين رضي الله عنه
وبرضه انا مش هتكلم عن الارهاب والسياسة والكلام ده عشان الكل شبع من الكلام ده
انا هتكلم عن المنطقة دي نفسها
مسجد الحسين موجود ف منطقة سياحية بالدرجة الاولي في قلب القاهرة الاسلامية
هناك الجامع الازهر علي الجهة المقابلة من شارع الازهر وخلفه تقع منطقة تاريخية رائعة بكل معني الكلمة
نجد هناك منزلان اثريان هما منزل السيدة زينب خاتون ومنزل الهواري الذي يستضيف حفلات ثقافية ومدرسة للعود
برعاية الموسيقار نصير شمه
في الجهة المقابلة للجامع الازهر علي نفس الامتداد نجد مجموعة الغوري التي أمر ببنائها السلطان قنصوة الغوري وهي
عبارة عن مدرسة ووكالة وقبة ومسجد وهي تحفة معمارية غاية ف الجمال
وكالة الغوري بها حفلات للتنورة التي سبق وان اضفت صورة لها هنا في مدونتي
اما المدرسة فبها حفلات للصوفيين والطبول النوبية فنجد مزيج رائع جداا من الوجوه المصرية في هذا المكان
طبعا المكان يكثظ بالسياح الاجانب من كل الجنسيات والعرقيات بسبب وجود كل هذه المساجد والروائع التاريخية
وطبعا بسبب وجود خان الخليلي ... ذلك المكان الذي ينبض بعبق التاريخ ورائحة الماضي
تعجبت جدا حين كنت هناك في خان الخليلي لوجود هذا العدد الهائل من السائحين الاجانب وتعجبت أكثر للمصريين أنفسهم
فوجدت البائعين يتكلمون بالعديد من اللغات دون أدني تعلم للغة فمنهم أميون وأنا الأمي بكل هذه اللغات بينهم
عند احدي البائعين وجدت أحدهم يتكلم لغة غريبة وعندما سألته عنها قال انها بولندية
ياللهول وهل هناك لغة بولندية اصلا....ما علينا
اكتر حاجة زعلتني ان اغلب المصنوعات صناعة صيني والقليل منها مصري بشهادة البائعين انفسهم
المنطقة تحتاج الي تطوير وتحديث واهتمام كبير
علي مقربة من هذه المنطقة نجد منطقة العتبة الشعبية...في اخر شارع الازهر
بلدنا حلوة والله.....
الاسبوع ده انا مش هضيف للمدونة صورة جديدة فنية
لكن انا هضيف صورة توثيقية عادية جدا للمكان اللي حصل فيه التفجير الاخير
في منطقة الحسين في الميدان المقابل لمسجد الحسين رضي الله عنه
وبرضه انا مش هتكلم عن الارهاب والسياسة والكلام ده عشان الكل شبع من الكلام ده
انا هتكلم عن المنطقة دي نفسها
مسجد الحسين موجود ف منطقة سياحية بالدرجة الاولي في قلب القاهرة الاسلامية
هناك الجامع الازهر علي الجهة المقابلة من شارع الازهر وخلفه تقع منطقة تاريخية رائعة بكل معني الكلمة
نجد هناك منزلان اثريان هما منزل السيدة زينب خاتون ومنزل الهواري الذي يستضيف حفلات ثقافية ومدرسة للعود
برعاية الموسيقار نصير شمه
في الجهة المقابلة للجامع الازهر علي نفس الامتداد نجد مجموعة الغوري التي أمر ببنائها السلطان قنصوة الغوري وهي
عبارة عن مدرسة ووكالة وقبة ومسجد وهي تحفة معمارية غاية ف الجمال
وكالة الغوري بها حفلات للتنورة التي سبق وان اضفت صورة لها هنا في مدونتي
اما المدرسة فبها حفلات للصوفيين والطبول النوبية فنجد مزيج رائع جداا من الوجوه المصرية في هذا المكان
طبعا المكان يكثظ بالسياح الاجانب من كل الجنسيات والعرقيات بسبب وجود كل هذه المساجد والروائع التاريخية
وطبعا بسبب وجود خان الخليلي ... ذلك المكان الذي ينبض بعبق التاريخ ورائحة الماضي
تعجبت جدا حين كنت هناك في خان الخليلي لوجود هذا العدد الهائل من السائحين الاجانب وتعجبت أكثر للمصريين أنفسهم
فوجدت البائعين يتكلمون بالعديد من اللغات دون أدني تعلم للغة فمنهم أميون وأنا الأمي بكل هذه اللغات بينهم
عند احدي البائعين وجدت أحدهم يتكلم لغة غريبة وعندما سألته عنها قال انها بولندية
ياللهول وهل هناك لغة بولندية اصلا....ما علينا
اكتر حاجة زعلتني ان اغلب المصنوعات صناعة صيني والقليل منها مصري بشهادة البائعين انفسهم
المنطقة تحتاج الي تطوير وتحديث واهتمام كبير
علي مقربة من هذه المنطقة نجد منطقة العتبة الشعبية...في اخر شارع الازهر
بلدنا حلوة والله.....

هناك 3 تعليقات:
انا بقترح يكون ده يا احمد بداية مشروع لتنشيط السياحة الداخلية
تفتكر نقدر؟؟؟
لا مش قوي كده
خلينا نركز ف حاجة واحدة
تنشيط السياحة مش شغلتي
Tab3an baladna 7elwa
Keep it up.
إرسال تعليق